-
الصفحة الرئيسية
مابالك سيدي بعدَ ان اشبعتني قرباً والتصاق إبتعدت ،
.
مابالك سيدي بعدَ ان اشبعتني قرباً والتصاق إبتعدت ،
بعد ان إتكأت عليك يمرفقي !
رحلت تُسارع خُطاك لِ أسقط على وجهي ،
ركلت حٌبي ورائِك وإختفيت !
اكان ينقصني غيابُ اخر ؟
خلقت لي غرفه لا استطيع الخروج منها وابتلعت قفلها ومضيت3/>
ها هي ذكرياتك تعُرقل لي أن هممت بالنسيان
وها هو علقم الدمع ينسكب على خدي ليذكرني بمرآرة الايام دونك
هجرني ايضا الفرح منذو رحيلك وكأنه يخبرني "لا حياة لي معك "
بما ان من كان سبب لوجودي قد رحل !
ايضاً عصفوري المسكين اصبح لايغرد وكأن تلك الصدمه ألجمته !!
تؤرقني تلك الأيام الماضية التي عشناها سوياً وكأننا لن نفترق يوما
أما الوله ! فقد أخذ بيده سوط من الشوق
واخذ يضرب به جبروت الكبرياء وبدأ الحنين بالانهيار
ليصدر صوت اشبه بالنحيب يقول :
كفيِ عن انتظار من كان سرابا ! لن يعوَد فكفاكِ انتظارا !
اظنٌ حقا حان الوقتَ المناسب لأقف عن انتظارك .. :")
بعد ان إتكأت عليك يمرفقي !
رحلت تُسارع خُطاك لِ أسقط على وجهي ،
ركلت حٌبي ورائِك وإختفيت !
اكان ينقصني غيابُ اخر ؟
خلقت لي غرفه لا استطيع الخروج منها وابتلعت قفلها ومضيت3/>
ها هي ذكرياتك تعُرقل لي أن هممت بالنسيان
وها هو علقم الدمع ينسكب على خدي ليذكرني بمرآرة الايام دونك
هجرني ايضا الفرح منذو رحيلك وكأنه يخبرني "لا حياة لي معك "
بما ان من كان سبب لوجودي قد رحل !
ايضاً عصفوري المسكين اصبح لايغرد وكأن تلك الصدمه ألجمته !!
تؤرقني تلك الأيام الماضية التي عشناها سوياً وكأننا لن نفترق يوما
أما الوله ! فقد أخذ بيده سوط من الشوق
واخذ يضرب به جبروت الكبرياء وبدأ الحنين بالانهيار
ليصدر صوت اشبه بالنحيب يقول :
كفيِ عن انتظار من كان سرابا ! لن يعوَد فكفاكِ انتظارا !
اظنٌ حقا حان الوقتَ المناسب لأقف عن انتظارك .. :")
