ينتهي ليلي ليبدأ نهار آخر
وأنا أراقص كلماتك بصمت فوق مسرح الذكريات
قد ينتهي العمر وأنا أرددها .. أزخرفها و اقلبها
ربما طاب لك صمتك الذي ترك خلفه جلجلة وبلبلة في الرؤى
لا عليك سأربت على كتفة برفق كحمامة
علّ صداه يأتيني ببشارة منك
فذلك المنفى المثقل بالوجع
المدعم بالفقد
خلق مني انثى التيه والضياع
لا عليك مني .. سابتسم في وجهك الحاضر الغائب
وأنتظر ..
شموع