كنت فى..من الزاهدين
كنت ترقص..
منتيشيا..مبتسما..
فقط عندما تسمع منى أنين...
هدفك..
كان سلبى إراداتى..
كنت بريئة معك..كجنين...
ولكن أريد أن أعرف!!
فقط لماذا؟!
الا يكفى رضائى..
بدور حبيبتك..
لماذا تريدنى بين ضلوعك سجين...
لماذا..
صار رمز رجولتك..
أستعبادى..وقول فقط "أمين"...
قتل..
الروح..الحب..
سيقتل معه أى بقايا حنين...
أنا مستاءة..
أهذى غضبا..
من حب رجل..أسطورة السنين...
قاسي..
وكانه قرصان..أو ملك الشر..
أو الابن الاكبر لتنين...
تركها تتكلم..وعندما أنتهت ..فقط نظر لها..بتلك الروعة التى تسكن عينيه ..فأستسلم قلبها ، الذى يعشقه ، فاشارة لها لتاتى إليه ، فوقفت أمامه كطفلة مستسلمة لعقابها...
بقلم/مى الحجار